مرحباً بكم في عالم سباركيز!
سباركيز هو المركز الترفيهي العائلي الأكثر شعبية في الشرق الأوسط!
إنها العلامة التجارية الرائدة والأولى لمجموعة الحكير منذ تأسيسها في المملكة العربية السعودية عام 1978، حيث أصبح إسم سباركيز مرادف لمفهوم مراكز الترفيه والمرح لكل أفراد العائلة.
بعد ذلك، وسعت مجموعة الحكير تجربتها الترفيهية لتشمل الإمارات العربية المتحدة ومصر، وهي تعمل على خطط هادفة لمزيد من التوسعات الإقليمية.
أضحى سباركيز جزءًا لا يتجزأ من المشهد الإقليمي فيما يخص الترفيه، مع توافر أكثر من 90 مركز ترفيهي يشجع على التفاعلات الاجتماعية واللعب النشط في بيئة آمنة وموثوقة.
استمتع بقضاء يوم مليء بالمرح لجميع أفراد العائلة، مع أنشطة مثيرة لمختلف أعضائها. حتى أصغر أفراد الأسرة سيستمتعون بوقتهم.
انضم إلينا الآن لمغامرة لا مثيل لها.
دع المرح يبدأ!
كيف بدأ كل شيء
كان يا ما كان، وفي يوم من الأيام، زار كوكب الأرض مجموعة من فراشات الضوء الخارقين، كانوا جايين من كوكب "سبارك" علشان يتعرفون على كوكب الأرض، ويشوفون كيف يقضي سكان الأرض وقتهم.
كانت المجموعة تتكون من خمس فراشات، كل واحد منهم بقدرة خارقة وخاصة.
وخلال بحثهم، اكتشفهم مجموعة من الأطفال اللي كانوا يلعبون، وتعرفوا عليهم، بدأوا يتكلمون معهم ويساعدونهم في بحثهم.
صار الأطفال أصدقاء للفراشات، واتفقوا على إنهم يصنعون مدينة ألعاب، علشان يقضون وقتهم فيها ويستمتعون ويستفيدون.
بدأ الأبطال الخمسة مع أصدقائهم يبنون المدينة، وبعد تعب وجهد ووقت خلصوا من بناء مدينة الألعاب اللي يحلمون فيها.
بعد ما فرحوا واحتفلوا، سأل أحد الأبطال: "ايش بيكون اسم مدينتنا الجديدة؟" وقف الجميع وبدأوا يتسألون، وفي لحظة كانوا ساكتين فيها تكلم بطلنا "سبيد" وقال بحماس: "ليش ما نسميها على اسم كوكبنا المليان متعة ومغامرات ... نسميها سباركيز!"
أعجب الاسم الأصدقاء، وكلهم اتفقوا انهم يسمونها "سباركيز" ويطلقون عليها: "عالم من مغامرات ما تنتهي … عيشها في سباركيز"
يقرر سباركي مشاركة أصدقائه الجدد الطريقة التي يستمتع بها سكان كوكب سبارك بوقتهم، وبمساعدة أصدقائه، ينشىء أول مركز ترفيه لكل أفراد العائلة و أسموه سباركيز – الوجهة الأساسية لجميع طالبي المرح صغاراً وكباراً، للاستمتاع واللعب وقضاء أوقات قيمة مع بعضهم البعض.
لاحظت أركاديا أن سباركي ليس معها فعادت أدراجها لايجاده، لكنها كانت على بعد 6 سنوات ضوئية عن كوكب الأرض، ويستغرق طريق العودة بعض الوقت للقائه. في هذا الوقت كان سباركي قد أطلق مركز سباركيز الترفيهي الثاني.
في طريق عودتها إلى الأرض، تسمع أركاديا صوت تأرجح مصدره غرفة المحرك، فتهرع الى هناك لتجد شقيقها الصغير بيني الذي تبعهم سراً في مهمتهم.
عندما يصل بيني وأركاديا إلى الأرض، و يلاحظان نسبة المتعة والفرح التي كان يحظى بهما الجميع في سباركيز، قررا البقاء مع سباركي ومواصلة نشر الفرح والمتعة لجميع طالبي المرح على الأرض.
أبطالنا
سبيد
البرتقالي، وهو أسرع واحد بين الفراشات، يحب الإثارة ويبحث عن المغامرات، ودائماً يحاول يكون الأول.
سبين
البنفسجية، الفراشة الراقصة، تصنع المتعة والفرحة للناس، وشعارها هو "الفرحة كل الوقت".
سوينق
الخضراء، تتأرجح وتتنقل بين الألعاب طول اليوم، ومستحيل توقف لعب.
سبلاش
الأزرق، يعتبر نفسه ملك الألعاب المائية، ويتحدى أصحابه بروحه القوية. تقدرون تتحدونه؟
سمايلي
الوردية، هي الرسّامة، كل الوقت ترسم، وأكثر شيء تحب رسمه هي الابتسامة.
المسؤوليات الاجتماعية للشركات
استيعاب العناصر الترفيهية والمرح في بيئة آمنة ليست هي الطريقة الوحيدة التي يساهم من خلالها سباركيز في تنمية المجتمع.
فإن سباركيز يدعم نشاطات المنظمات الخيرية غير الربحية من خلال دعوة أطفالها للاستمتاع بلحظات لا تُنسى في مراكزه أو عن طريق دعم المناسبات الخاصة بهذه المنظمات، بغية تحقيق هدف واحد، وهو رسم الابتسامة على وجوه الصغار المميزين.
قبل كل شيء، أصحاب الهمم هم ضيوف دائمون في سباركيز حيث يجدون فريقاً مدرباً كل التدريب لتلبية احتياجاتهم و راحتهم.